الثلاثاء، 12 يوليو 2016

ليلة صيفيه

التقيتها بذات ليله صيفيه
على رصيف تلك الطريق
كنت كثمل يترنح
نظرت اليها فزاد سكري
اقتربت منها حتى الدنو
القيت على مسامعها اشعاري
دعوتها لاحتساء فنجان قهوه
فكان اللقاء
حيث تلك الامسيه المجنونه
عندما ارتدت لي ازرقها اللامع
الذي لا يخفي من مفاتنها الا القليل
قباب مساجد تشبه تلك البنيات
شامخه كالنخيل
وساقان ممشوقتان كالحرير 
بيضاوان ناعمتين
طلبت قهوتي على عجل
واحتضنتها اداعب جيدها المجنون
واناملي تلامس شعرها مره
وتداعب اطراف ذلك الجسد الكثير
ملتصق بها التهم جيدها واطراف اكتافها
الى ان استدارت 
لارتشف شفتيها كقطعه سكر
واحملها الى السرير
الامس اطراف قدميها بلساني
ويستهويني الشعور
تتأوه بجنون حبيبتي
وفجوه ارجلها تنفرج قليل
انا اسافر على اجزاء ساقيها
لامتشقها بجنون
الى ان تفرج عن ذلك المخبأ
وتطلب ان ادنو منه قليل
فالاقيه بجنون شفتاي
وارتشف من اطرافه العسل
ويداي تداعب نهودها
وهي كثعبان باوائل ايلول
فافترشها وتتلحفني
فتطلب احشائها ان ازور
فادج باحشائها قلمي
وامارس الجنون
وعند النشوه تطلق اااااه
وتسبني
زد قوتك علي ايها الحقير
الى ان القي بداخلها حممي
فتترامى
كقطعه قماش
مليئه بالعطور
حمزه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق