التقيتها بذات ليله صيفيه
على رصيف تلك الطريق
كنت كثمل يترنح
نظرت اليها فزاد سكري
اقتربت منها حتى الدنو
القيت على مسامعها اشعاري
دعوتها لاحتساء فنجان قهوه
فكان اللقاء
حيث تلك الامسيه المجنونه
عندما ارتدت لي ازرقها اللامع
الذي لا يخفي من مفاتنها الا القليل
قباب مساجد تشبه تلك البنيات
شامخه كالنخيل
وساقان ممشوقتان كالحرير
بيضاوان ناعمتين
طلبت قهوتي على عجل
واحتضنتها اداعب جيدها المجنون
واناملي تلامس شعرها مره
وتداعب اطراف ذلك الجسد الكثير
ملتصق بها التهم جيدها واطراف اكتافها
الى ان استدارت
لارتشف شفتيها كقطعه سكر
واحملها الى السرير
الامس اطراف قدميها بلساني
ويستهويني الشعور
تتأوه بجنون حبيبتي
وفجوه ارجلها تنفرج قليل
انا اسافر على اجزاء ساقيها
لامتشقها بجنون
الى ان تفرج عن ذلك المخبأ
وتطلب ان ادنو منه قليل
فالاقيه بجنون شفتاي
وارتشف من اطرافه العسل
ويداي تداعب نهودها
وهي كثعبان باوائل ايلول
فافترشها وتتلحفني
فتطلب احشائها ان ازور
فادج باحشائها قلمي
وامارس الجنون
وعند النشوه تطلق اااااه
وتسبني
زد قوتك علي ايها الحقير
الى ان القي بداخلها حممي
فتترامى
كقطعه قماش
مليئه بالعطور
حمزه
على رصيف تلك الطريق
كنت كثمل يترنح
نظرت اليها فزاد سكري
اقتربت منها حتى الدنو
القيت على مسامعها اشعاري
دعوتها لاحتساء فنجان قهوه
فكان اللقاء
حيث تلك الامسيه المجنونه
عندما ارتدت لي ازرقها اللامع
الذي لا يخفي من مفاتنها الا القليل
قباب مساجد تشبه تلك البنيات
شامخه كالنخيل
وساقان ممشوقتان كالحرير
بيضاوان ناعمتين
طلبت قهوتي على عجل
واحتضنتها اداعب جيدها المجنون
واناملي تلامس شعرها مره
وتداعب اطراف ذلك الجسد الكثير
ملتصق بها التهم جيدها واطراف اكتافها
الى ان استدارت
لارتشف شفتيها كقطعه سكر
واحملها الى السرير
الامس اطراف قدميها بلساني
ويستهويني الشعور
تتأوه بجنون حبيبتي
وفجوه ارجلها تنفرج قليل
انا اسافر على اجزاء ساقيها
لامتشقها بجنون
الى ان تفرج عن ذلك المخبأ
وتطلب ان ادنو منه قليل
فالاقيه بجنون شفتاي
وارتشف من اطرافه العسل
ويداي تداعب نهودها
وهي كثعبان باوائل ايلول
فافترشها وتتلحفني
فتطلب احشائها ان ازور
فادج باحشائها قلمي
وامارس الجنون
وعند النشوه تطلق اااااه
وتسبني
زد قوتك علي ايها الحقير
الى ان القي بداخلها حممي
فتترامى
كقطعه قماش
مليئه بالعطور
حمزه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق